مكبرات الصوت في مساجد العاصمة عدن على مدار الساعة، فهذا يحاضر بعد الفجر

وتمخض الجبل فولد مائة ريال معدنية بمخاص عسير دام ثلاث

ليست امسياتكم التي تهذون خلالها بما طاب لكم من حديث

كشفت مصادر اعلامية عن خفايا وأسرار التخلص من خبير

عدن عاصمتنا الحبيبة، تحمل تاريخاً عظيماً من الصبر والصمود

اليمن أكبر تحد للبحرية الإمريكية، وعشرة صواريخ ومسيرات وحاويتين للسلاح

 علم من أعلام المحافظة الثانية والجنوب عامة مناضل جسور من الرعيل الاول كان ولازال يصول

هناك عدة جهات مشتبهة بالتواطؤ مع الحوثيين لإغراق السفينة روبيمار التي كانت تحمل على متنها ٢١ ألف

محافظ مأرب عرادة الخوثي الاخونجي يصرح( بان الإرهاب في المناطق المحررة

 وتكون ربَّات الصون والعفاف حرائر المجتمعات المحافظة اهداف استراتيجية .!

لصالح من يتم تدمير المركز الوطني للالغام وتهميش كوادره

- كثير من دول جنوب شرق آسيا شهدت خلال عقود قليلة نهضة كبيرة على مختلف الأصعدة

حين نحلل الظاهرة السياسية ونحكم عليها بمعزل عن الوعي التاسيسي التاريخي الذي انتجها

مع أي تغيير في رئاسة الحكومة يصحبه دائما ضجيج اعلامي وتشتغل الماكينة  الإعلامية

بلغة الصدق وبمفردات الضمير والأمانة قالها وبصريح العبارة 

تعيش عصابات الاحتلال ممثلة ببقايا قواها التقليدية الظلامية سواء حالاتها في مرحلة بات الجنوب

يقولون الحقوق تنتزع ولا توهب ،فما أقدم عليه نقابات عمال واتحادات الجنوب هي خطوة مهمة

لكل مرحلة رجالها المتخصصون وكل له مجال يبدع فيه وفق قدراته الذهنية

 إن السياسة القذرة التي تمارسها الأنظمة الفاسدة والتي لا تهتم بانتشال الفقر والجوع في بلدانها

لطالما ويرى البعض من الجنوبيين أن إتاحة الفرصة امام رئيس الوزراء الجديد احمد عوض بن مبارك

عمدت الانظمة الغربية الى التقمص بالديمقراطيه وظلت لعقود من الزمن تنادي بالحرية والمساواة

طبعا هذا ليس عنوان مقال سياسي بل هي رسالة تخص كوادر ومنتسبي إدارة التوعية

فريد صحبي..ثاني اثنين قالا لا

ثورة فبراير .. بداية التفريط استبدال السلاح بالرقص

ضربة أخرى تتعرض لها قوى الشر ،وأصحاب مشاريع اليمننة الهلامية وأصحاب الدكاكين الفارغة

عاد إلى أرض الوطن ابو عصام القائد الوطني والفدائي و المخلص والغيور .. أنه اللواء أحمد سعيد بن بريك

كان الاحرى بقناة ال BBC التريث والتُأمُل بمحتوى التقرير

اسم العملية التي اطلقها زعماء دول الغرب تحت ذريعة الردع للحوثيين بتقليم اظافرهم ومنعهم

مع أني ضد واقع التعليم المتدني والهش منذ سنوات طويلة،

صناعة المكونات السياسية لايجيدها سوى الماهرون في علوم الابجديات من منطلق الفهم العميق للمجتمع